مَنْ نَحْنُ؟
مِنَصَّةٌ لِتَعَلُّمِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ عَلَى الإِنْتِرنِت فَرِيْقُنَا الدُّوَلِيُّ سَيَعْمَلُ فِي جَمِيْعِ أَنْحَاءِ العَالَم ِمَعَ أَطْفَالٍ تَتَرَاوَحُ أَعْمَارُهُمْ بَيْنَ 4-16 عَامَاً وَمَعَ الكِبَارِ أَيْضَاً تَمَّ إِنْشَاءُ بَرنَامَجِنَا الفَرِيْدِ لِلأَطْفَالِ والكِبَارِ بِمُسْتَوَيَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ لِإِتْقَانِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ. تُقَامُ الدُّرُوسُ التَّفَاعُلِيَّةُ عَبْرَ الإِنْتِرنِتْ فِي جَوَاهِرِ العَرَبِيَّةِ فِي فَصْلٍ دِرَاسِيٍّ اِفْتِرَاضِيٍ يَسْهُلُ التَّنَقُّلُ فِيْهِ لِكُلٍّ مَنَ المُعَلِّمِيْنَ وَالطُّلَّابِ
مَاذَا نُعَلِّمُ؟
نُعَلِّمُ اللُّغَةَ العَرَبِيَّةَ وَكُلَّ المَوَادِّ المُرْتَبِطَةِ بِهَا، كَالقِرَاءَةِ وَالكِتَابَةِ وَالخَطَابَةِ وَغَيْرِهَا لِلطَالِبِ حُرِّيَّةُ الاِشْتِرَاكِ إِمَّا فِي دُرُوسٍ مَعَ تَمَارِيْنِهَا أَو فِي التَّمَارِيْنِ وَحْدِهَا

مَا نُؤْمِنُ بِهِ
مُهِمَّتُنَا هِيَ تَغْيِيْرُ هَذَا العالَم ِلِلأَفْضَلِ وَتَوْفِيْرُ تَعْلِيْمٍ عاَلِي الجَوْدَةِ بِتَكْلُفَةٍ مَعْقُولَةٍ لكُلِّ طِفْلٍ وَكُلِّ كَبِيْرٍ فِي العَالَمِ. نَحْنُ المَسْؤُولُونَ عَنِ العَمَلِ ، نَعْمَلُ بِجِدٍّ كُلَّ يَومٍ لِخَلْقِ بِيْئَةٍ مُرِيْحَةٍ لِكُلٍّ مِن مُعَلِّمِيْنَا وَطُلَّابِنَا

مَا نَقُومُ بِهِ
نَحْنُ نُقَدِّمُ بَرنَامَجَاً تَفَاعُلِيَّاً تَمَّ تَصْمِيْمُهُ مِنْ قِبَلِ مُدَرِّسِيْنَ وَمَنْهَجِيِّيْنَ ذَوِي خِبْرَةٍ لِخَلْقِ بِيْئَةٍ فَرِيْدَة ٍلِلأَطْفَالِ وَلِلكِبَارِ. . بِهَذِهِ الطَّرِيْقَةِ يُمْكِنُهُم تَعَلُّمُ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ كَمَا لَو كَانَتْ لُغَتَهُم الأُمَّ.